بعد إعلان اعتزاله.. مشاهد جعلت محمد سامي الأكثر جدلًا في الدراما
محمد سامي

أثار المخرج محمد سامي، ضجة واسعة بعد إعلانه اعتزال الإخراج التلفزيوني، إذ جاء قراره خوفًا من الوقوع في فخ التكرار، والملل عقب 15 عامًا من العمل، ويتوجهه لدراسة مجالات أخرى خارج مصر.
ومازال “سامي” واحدًا من أكثر المخرجين إثارةً للجدل، إذ اشتهر بتقديم مشاهد جريئة وصادمة أثارت موجة كبيرة من الانتقادات، ويقدم موقع “الجورنال” أكثر المشاهد إثارة للجدل.

مشهد تعذيب آدم عام 2011
قدم “سامي” مشهدًا صادمًا في مسلسل “آدم“، إذ تعرض البطل تامر حسني وأسرته لتعذيب قاسٍ داخل إحدى الجهات السيادية، والمشهد أثار استياء السلطات، ولكنه جذب أنظار الجمهور.
إذلال موسى في مسلسل الأسطورة عام 2016
أجبر ناصر الدسوقي خصمه موسى، على ارتداء قميص نوم نسائي، والتجول به في الشارع، انتقامًا منه لنشره صورًا غير لائقة لزوجته، المشهد أثار موجة غضب بسبب الإهانة القاسية، وطريقة تنفيذها الدرامية.

مسلسل البرنس عام 2020
وفي أحداث مسلسل “البرنس“، قام فتحي بإلقاء ابنة أخيه في الشارع، بعد أن قتل والدتها، اعتبره البعض أن المشهد غير إنساني.
في أحد أكثر المشاهد جرأةً، أقام ياسر علاقة غير شرعية مع زوجة أخيه، ما اعتبره الجمهور تجاوزًا غير مبرر أخلاقيًا ودراميًا، ولكن المشهد حظي بإشادة بسبب قوة التمثيل وتصاعد الأحداث.
مشهد الأسد في مسلسل نسل الأغراب عام 2021
أثار محمد سامي الجدل، بمشهد ظهر فيه غفران الغريب، وهو يضع قطعة لحم في فمه قبل أن يمنحها لأسد حقيقي، الذي التقطها والتهمها مباشرةً، المشهد أثار تساؤلات حول مدى واقعيته.

مشهد الضرب المحذوف في مسلسل جعفر العمدة عام 2023
حذفت الرقابة التلفزيونية مشهد اعتداء دودي على زينة، في مسلسل “جعفر العمدة“، إلا أن المقطع تسرّب وانتشر عبر القنوات الفضائية ومواقع التواصل الاجتماعي، ما زاد الجدل حول مستوى العنف في العمل.
ومن بين أبرز مشاهد محمد سامي المثيرة للجدل، مشهد ظهر فيه محمد رمضان شبه عارٍ في “جعفر العمدة”، في أحد المشاهد الرومانسية، رأى البعض أن المشهد لم يخدم الحبكة، وكان مجرد استعراض بصري.
الاعتداء بالحذاء في مسلسل نعمة الأفوكاتو عام 2024
أثارت مي عمر زوجة محمد سامي، الجدل عندما قامت في أحد مشاهد مسلسل “نعمة الأفوكاتو”، بضرب سائق سيارة بحذائها، لمجرد اقترابه من سيارتها، والمشهد اعتُبر إهانة غير مبررة.

مشاهد الرقص في مسلسل إش إش عام 2025
في مسلسله الأخير “إش إش“، قدم “سامي” مشاهد رقص شعبية لزوجته مي عمر، اعتبرها البعض “مبالغًا فيها، وغير ضرورية دراميًا.