
هنأت حركة حماس البابا ليو الرابع عشر بعد انتخابه رئيسًا للكنيسة الكاثوليكية، مشيدة بمكانته الروحية ودوره الإنساني المنتظر في ظل الصراعات العالمية الراهنة.
دعوة لاستمرار التضامن مع غزة
في بيانها، أكدت الحركة أن البابا الراحل فرانسيس كان من أبرز الداعمين للقضية الفلسطينية، متمنية أن يسير البابا الجديد على نفس النهج الأخلاقي والإنساني في نصرة المظلومين.
كما أدانت الحركة العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة، ودعت البابا ليو الرابع عشر إلى التحرك دوليًا لوقف ما وصفته بـ”جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي”.
وأشارت حماس إلى أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه البابا في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية، وتعزيز قيم العدالة والسلام في الأراضي الفلسطينية.