
أثار الفيلم الوثائقي “الملكة كاميلا: زوجة الأب الشريرة؟”، الجدل وذلك بسبب قصته التي تدور حول مأساة الأمير هاري وعلاقته بالملكة كاميلا زوجة والده الملك تشارلز الثالث.

وتم تأجيل عرض الفيلم، الذي كان من المقرر الإعلان عنه في وقت سابق هذا العام، إلا أن الإعلان عن تشخيص الملك تشارلز بمرض السرطان، دفع صنّاع الفيلم لاتخاذ قرار بتأجيله خوفاً من ردود الفعل الغاضبة للجمهور في ذلك الوقت.
كشفت صحيفة “ذا صن” البريطانية أن الفيلم مؤيد لموقف الأمير هاري ومعارض للملكة كاميلا، حيث سيقدّمه وزوجته ميغان ماركل على أنهما من ضحايا قسوة الأسرة والعائلة المالكة عليهما.

كما أكدت الصحيفة أن القناة الرابعة البريطانية تعلم جيداً أن رد الفعل قد يكون خطيراً، ولن يُعجب الفيلم الناس، خاصة قصر باكنغام.





جوجل نيوز
تطبيق نبض
واتس اب

