
شهدت أحداث مسلسل إخواتي، الذي يُعرض الآن خلال شهر رمضان العلاقة التي تجمع بين الفنان أحمد حاتم والفنانة چيهان الشماشرجي، والتي توضح بشكل كامل بأنها في علاقة سامة تؤذيها، فكيف تتجنبي العلاقات السامة، في هذا المقال نستعرض بعض النقاط التي توضح لكِ بأنك في علاقة تؤذيكي.

1. الشعور المستمر بالإرهاق العاطفي
إذا كنت تشعر بالإجهاد العاطفي المستمر بسبب العلاقة، وكأنها تستنزف طاقتك بدلًا من أن تمنحك الدعم والراحة، فقد تكون هذه علامة على السمية.

2. انعدام الاحترام والتقدير
في العلاقات السامة، لا يكون هناك احترام متبادل، وقد تجد أن الطرف الآخر يقلل من قيمتك، يسخر منك، أو يستخف بمشاعرك وآرائك بشكل متكرر.

3. التلاعب العاطفي والابتزاز
إذا كان شريكك يستخدم مشاعرك ضدك لجعلك تشعر بالذنب أو يجبرك على فعل أشياء لا تريدها، فهذا تلاعب عاطفي. على سبيل المثال، قد يقول لك: “إذا كنت تحبني حقًا، ستفعل كذا وكذا.”

4. التحكم الزائد والغيرة المفرطة
الطرف السام قد يحاول التحكم في حياتك، مثل فرض قيود على ملابسك، أو علاقاتك، أو حتى قراراتك اليومية، بحجة الحب أو الغيرة. الغيرة الطبيعية أمر صحي، لكن عندما تتحول إلى شكوك ومراقبة مستمرة، تصبح العلاقة مرهقة.
5. الشعور بالخوف أو القلق الدائم
إذا كنت تخشى ردود فعل شريكك عند الحديث عن موضوع معين أو عند ارتكاب خطأ بسيط، فهذه علامة خطيرة على أن العلاقة ليست صحية.
6. عدم الشعور بالأمان أو الاستقرار
العلاقات الصحية تعطي إحساسًا بالأمان والاستقرار، بينما العلاقات السامة تجعلك تشعر بعدم اليقين، وكأنك تمشي على قشر بيض طوال الوقت، ولا تعرف متى سيحدث الانفجار القادم.
7. التقليل من شأنك أو الانتقاد المستمر
إذا كان شريكك يوجه لك انتقادات جارحة بشكل دائم أو يجعلك تشعر أنك غير كافٍ أو أنك دائمًا على خطأ، فقد يكون هذا أسلوبًا سامًا يهدف إلى التقليل من ثقتك بنفسك.
8. عدم الاهتمام بمشاعرك أو حاجاتك
في العلاقات السامة، يكون الاهتمام منصبًا على شخص واحد فقط، بينما يتم تجاهل الطرف الآخر تمامًا. إذا شعرت أن احتياجاتك العاطفية والنفسية غير مهمة أو يتم التقليل منها دائمًا، فهذه علامة واضحة.
9. الإهمال العاطفي أو المعاملة الصامتة
إذا كان الطرف الآخر يعاقبك بالصمت أو يتجاهلك عمدًا عندما يحدث خلاف، فهذا أسلوب سام يُستخدم للضغط عليك نفسيًا.
10. عدم القدرة على أن تكون نفسك
في العلاقة الصحية، يمكنك أن تكون على طبيعتك دون خوف من الرفض أو السخرية. لكن إذا كنت تشعر أنك مضطر لإخفاء جزء من شخصيتك أو تغيير نفسك لتجنب المشاكل، فهذا مؤشر سلبي.
Just wish to say your article is as astonishing. The clarity in your publish is simply spectacular and that i can suppose you are an expert on this subject. Well with your permission let me to grab your feed to stay up to date with coming near near post. Thank you a million and please carry on the enjoyable work.
Well I sincerely liked studying it. This subject offered by you is very practical for proper planning.