استغاث أولياء أمور الطلاب في مدرسة مبروك غطاطي الرسمية لغات التابعة لإدارة الهرم التعليمية، بوزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بسبب تطبيق الفترة المسائية بالمدرسة.
أولياء أمور مدرسة مبروك غطاطي تستغيث بالوزير وتطالب بإلغاء الفترة المسائية
أكد أولياء الأمور أن المدرسة تقع في منطقة غير مؤهلة لذلك وتعرض أبنائهم للسرقة والتعدي عليهم بالبلطجة.
حيث توفى أحد أولياء الأمور أثناء جداله مع مدير المدرسة؛ بسبب تعرض ابنته للاعتداء بالضرب من طلاب الثانوي بالفترة المسائية، مما أصابه بذبحة صدرية على خلفية الضغط العصبي والنفسي.
أشار أولياء الأمور إلى أنهم سينظموا سرادق عزاء أمام المدرسة لولي الأمر المتوفى اليوم الأحد الموافق 30 سبتمبر 2024، لأنه توفي أثناء محاولته في أخذ حق ابنته، وذلك بسبب إهمال الفترة المسائية.
جدير بالذكر أن مدير المدرسة صمم على تطبيق الفترة المسائية بمدرسة مبروك غطاطي رغمًا عن وجود عجز في أعداد المعلمين وعدم وجود إشراف.
كما قال أحد أوليا الأمور: “لازم كلنا نبقى متفقين على مبدأ واحد اما بعدم نزول ابنائنا اولا الصف الأول والثاني الابتدائي لحين النظر في الأمر وتعديله”.
تابع ولي الأمر: “او طلب جماعي بنقل اطفالنا لمدرسة أخرى، والوزير المحترم يوفرلنا المكان اللي نشعر فيه بالاطمئنان على أطفالنا علما باننا جميعًا موظفين دولة يعني كل واحد فينا بيخدم البلد من مكانه”.
أردف أحمد عن معاملة مدير المدرسة قائلًا: “فما يفعله مدير مدرسة غطاطى يعد اهدار للمال العام المتمثل في وقتنا اللي وكمان خرق مواثيق الامانه العامة بعدم الحفاظ على ابناءنا”.
موقع المدرسه غير آمن بالمره وخطر على اولادنا وبناتنا مكان غير آمن بالمره لا يصلح للفتره المسائيه نهائي
الدراسه تكاد تكون مش موجوده الولاد حصه أو اتنين طول اليوم الدراسى
استغاثه من أولياء أمور مدرسه مبروك غطاطى التجريبيه لغات اداره الهرم
الفتره المسائيه لبعض المدارس صعبه جدا لوجود المدارس في أماكن نائية أو فيها بلطجه ومع عدم تأمين المدارس بشكل كافي بيحصل مشاكل وطبعا مصلحه الطلاب وحياتهم لها الأولوية
ومدرسه مبروك غطاطى من المدارس الغير مؤهله للفتره المسائيه لاى مرحله من المراحل
وهناك تعنت شديد فى تنفيذ هذا القرار على المدرسه وعدم التفكير فى اقتراح بديل
الطلبه يوميا يتعرضون للاعتداء من البلطجيه والشمامين
رجاء توصيل صوتنا لكل المسئولين وزيارة المدرسه بعد الساعه اتنين ورؤيه الواقع المرير الذى يعيشه الطالب يوميا
غير ذلك حارس المدرسه وزوجته وأبناءه دائما يعرضون للسرقه والضرب من البلطجيه ولا اى استجابه لشكواهم و شكوانا